Wednesday, August 1, 2007

اعتذار

الزملاء الأعزاء-حنين، شريف الصيفى(سردية)-احساس لسه حى
أعتذر إليكم عن حذفى للبوست والذى كان به تعليقكم والذى أعتز به، ولكن لأن هذا البلوج كان ومازال فى مرحلة التجربة، فلقد كانت الأنسه حنين والتى أوعزت إلىّ بفكرة هذا البوست الجديد -(آدم وحواء) من خلال بوستها الجديد عن إسقاط الرجل لذكورته على المجتمع، فلها منى كل الشكر والتقدير، وأتمنى منكم جميعاً أن تشاركوننى الأفكار وآرائكم فى هذا الفكر. لكم منى كل الشكر وللزميل الفاضل احساس لسه حى أتمنى أن تحوذ اعجابك فكرة هذا البوست وسوف اطرح موضوعات كثيرة نتشارك فيها جميعاً وربما تفى بغرضك.
لكم جميعاً منى كل شكر وتقدير وانتظركم.
راندا الحمامصى

8 comments:

شـريف الصيـفي said...

الاخت العزيزة راندا
استلمت رسالتك
واكيد سأقرأ
سعيد جدا بنشاطك وحيوتك
ربنا يديمها عليك ويحميك من أجواء الأحباط التي يثيرها لطعاء التدوين وخناشيره

اختفاء مدونتي القديمة راجع إلى محاولة الرجوع للشكل الأول لها وتخصصها في الشأن المصري فقط وأعتقد سبق لك رؤيتها على صورتها الأولى
المهم

تصحيح صغير: لن نسمي طفلنا مينا
رغم جمال الاسم لكن له مدلول ديني وفقا للعرف
وقد اخترنا فعلا اسم لكن لن نعلنه إلا عند مجيئه إن شاء الله
تحياتي لك ولاسرتك

http://thedayunique.blogspot.com/ said...

عزيز الفاضل أ. شريف
خالص الشكر لردك الكريم، وأهلاً بك دائماً على صفحتى، ومعلش انا فهمت خطأ عن اسم صغيركم المهم انه ينور الدنيا وينور عليكم حياتكم واسمع عنكم كل الخير، ودعواتك لى من الناس اللى مش لطيفه على المدونات لأنهم تعبونى كتير والحمدلله على كل شيئ.
تحياتى لك ولزوجتك نينا وصغيركما القادم.
راندا

راندا الحمامصي said...

حتى نجد حلا للصورة او البحث على بديل لها شوفي كده

احساس لسه حى said...

عزيزتى
دى مدونتك وانتى حره فيها
وعمر ما انسان يزعل من حد بتصرف فى حقوقه واللى يزعل يزعل
سلام

http://thedayunique.blogspot.com/ said...

إلى الأخ والزميل الرائع شريف الصيفى
حقيقى تعجز معى الكلمات لكى أصف ما فعلته معى وقدمته لى من وقتك ومجهودتك، فهذا كثير علىّ، وربما كاد أن يندثر هذا العطاء فى هذه الأيام، وأعتذر لتأخرى عن فتح صفحتى هذه ومتابعتها منذ أكثر من 48 ساعة فلقد كنت فى أجازة بعيدة عنها وحينما عُدت كانت مفاجأة جميلة منك، فلك منى كل الشكر والتقدير وأكيد لن توفيك كلماتى حقك. وأكيد أعجبتنى كتير، والصورة (اليدنان المتماسكتان-يد حوا وآدم) كثيراً أعجبتنى فكرة وضعها هنا فى نفس المكان ولم يخطر على بالى هذه الفكرة حيث اننى ليس لدى مواهبك فى التدوين، وبالنسبة للصورة الموضوعة فى مكان البروفيل الخاص بى، فهى تحمل الكثير من المعانى الجميلة الراقية كما تراها العبدة الفقيرة لله بأن اليدان يرمزان إلى احتواء العالم وحضن العالم بالنور الساطع من القلب والذى هو الفنار الذى يهب الضوء أى ربما يكون أيضاً النقاء والحب والعطاء و..... فهل نظرتى صائبة أم هناك معنى آخر حضرتك تقصده.
وعذراً فى اننى مازلت لم أصل إلى تصميم معين ربما إنشغالى الشديد هذه الأيام وبعدى عن مدوناتى وعدم صفاء ذهنى لهاز
ولكن أكيد كل شكرى وتقديرى لمجهودك معى ووقتك الثمين الذى انت بحاجة له لك.
أما الصورتان الآخرتان فهل حضرتك واضعهما للإختيار عليهما أم ماذا.
تحياتى لك ولزوجتك الغالية
راندا

http://thedayunique.blogspot.com/ said...

إلى زميلى الفاضل احساس لسه حى
لك منى كل الشكر والتقدير لزيارتك صفحتى،وعلى فكرة صفحتى هذه هى أيضاً ملك لقارئى العزيز وليست ملك لى فقط، والقارئ له عندى حقوق طالما أنه شرفنى فيها وقرأ وكتب تعليقه هنا فأنا أشعر أنه لى حق وواجب الضيف العزيز. هذه وجهة نظرى ولك منى كل تقدير وسعيدة بزياراتك وأهلاً بك دائماً.

Anonymous said...

طبعا يا راندا كل شيء مقصود وقد فهمتيه انت صح
الصورة في البروفيل هي رؤيتي للدور الذي تلعبينه في نشر المحبة والجنوع نحو مقاصد الدين لا حرفية النص
اما الصورتان على البوست فقد حصلت عليهما صدفة ووجدت انها تناسب عالمك اكتر فوضعتهما لعلك تستفيدين منهما في بوست قادم
تحياتي لك ولاسرك وشكرا على كلماتك الرقيقة
وعلى فكرة
العبد لله عامل محاولة تحتاج للدعم
لتأصيل وعي حقيقي بالهوية المصرية
من خلال سـرديات مصرية نلقي الضوء على التراث المصري ومفاتيح الشخصية المصرية بقراءة غير منحازة لهذا التراث
التجربة لسه في أولها ستتدعم بكم

http://thedayunique.blogspot.com/ said...

عزيزى أ. شريف
لك منى كل الشكر والتقدير لدعمك الكبير لى وأكيد سوف استفيد بكل ما قدمته لى من أجل مدونتى الجديدة ولكن ربما ليس هذه الأيام حيث اننى تقريباً بعيدة كتير عن المدونات والتدوين لإنشغالى، وبالنسبة لسردياتك الرائعة ومايخص الهوية المصرية،فلربما لأننا نفتقدها نحن البهائيون وأيضاً لشدة تعلقنا بمصريتنا فأعتقد إحساسنا بها ربما يكون أكثر لذلك سوف أكون معك بمشيئة الرحمن من خلال سردياتك ومحاولة الدعم، وبحاول بين الوقت والآخر أن أقرأ لك على مدوناتك لكى اطلع على عظمة حضارتنا القديمة والتى هى أساس وأصل حضارتنا اليوم وكل الحضارات، دائماً ما أحب الرجوع إلى جذورى وأصلى، فلك منى كل الشكر لما تقدمه للإنسان والإنسانية.
ولكن سامحنى فى تأخرى شوية حيث ظروفى لا تسمح هذه الأيام، وأحب حين أقرأ أن يكون ذهنى صافى وبعيد عن أى انشغالات آخرى.
راندا

Powered By Blogger